كثيرا ما تجد بعض التجار يروج سلعته بالحلف الكذب ، ليعالج ركودها ، و ليتكسب بعض المال الفاني و ...
وهذا الصنيع لا يجوز شرعا وهو من كبائر الذنوب .
فقد نهى الشارع الحكيم الباعة المتساهلين بالحلف الكذب عن ترويج سلعتهم به ، و أمرهم أن يكونوا من الصادقين مع الله تعالى و مع عباد الله فإن الصدق يهدي إلى البر و البر يهدي إلى الجنة ، و حذرهم المصطفى الأمين - صلى الله تعالى عليه و سلم - من الكذب المتضمن لليمين الكاذبة و أكل أموال الناس بالباطل فقال - عليه الصلاة و السلام - : " الحَلِف مَنفقة للسلعة، مَمحقة للكسب " ؛ (متفق عليه ) .
و قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " من حلف على يمين صبر ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان " ، وفي رواية : " من اقتطع مال امرئ مسلم بيمين هو فيها كاذب لقي الله وهو عليه غضبان " ( الصحيحين ) .
و صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم " . (ثلاث مرات) قال أبو ذر: خابوا وخسروا، من هم يا رسول الله؟ قال : "المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب " .( رواه مسلم) .
وعن أبي هريرة قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " الحلف منفقة للسلعة ممحقة للربح " ( رواه مسلم ) .
وهذا الصنيع لا يجوز شرعا وهو من كبائر الذنوب .
فقد نهى الشارع الحكيم الباعة المتساهلين بالحلف الكذب عن ترويج سلعتهم به ، و أمرهم أن يكونوا من الصادقين مع الله تعالى و مع عباد الله فإن الصدق يهدي إلى البر و البر يهدي إلى الجنة ، و حذرهم المصطفى الأمين - صلى الله تعالى عليه و سلم - من الكذب المتضمن لليمين الكاذبة و أكل أموال الناس بالباطل فقال - عليه الصلاة و السلام - : " الحَلِف مَنفقة للسلعة، مَمحقة للكسب " ؛ (متفق عليه ) .
و قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " من حلف على يمين صبر ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان " ، وفي رواية : " من اقتطع مال امرئ مسلم بيمين هو فيها كاذب لقي الله وهو عليه غضبان " ( الصحيحين ) .
و صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم " . (ثلاث مرات) قال أبو ذر: خابوا وخسروا، من هم يا رسول الله؟ قال : "المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب " .( رواه مسلم) .
وعن أبي هريرة قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " الحلف منفقة للسلعة ممحقة للربح " ( رواه مسلم ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق