يقول السائل الكريم : قام رجل بالمسجد بعد صلاة المغرب ، وقال : تكبيرة الإحرام والتكبير في الصلاة غير صحيح ، فهل في تكبيرة الإحرام وغيرها أخطاء ؟
فيدخل المصلي - الإمام أو المأموم أو المنفرد - همزة الاستفهام على لفظ الجلالة ، فيقع في الكفر اللفظي . وهذا مبطل للصلاة .
* ثانيا : إدخال همزة الاستفهام على لفظ « آكبر » .
فيقول المصلي « الله آكبر » ، فيكون « آكبر » خبر مبتدأ محذوف ، تقديره : أهو أكبر ؟ وهو كفر أيضا .
* ثالثا : إدخال ألف بعد الباء وقبل الراء ، فيقول : « أكبار » فيكون جمع « كبر » مصدر ، وجمع « كَبرَ» وهو الطبل ، وكلاهما كفر ، لا يصح إطلاقه على الله تعالى .
* رابعا : التمطيط : المد ، و بالتحريف : إسقاط بعض الحروف ، كالراء من « أكبر» . وهذا مكروه لا تبطل به الصلاة لو لم يتعمد .
* خامسا : قوله : « إكبار » .
فيقول المصلي « الله إكبار» وهو خطأ تبطل به الصلاة لعدم انعقادها بالتكبير.
* سادسا : قوله « اللاو آكبر » .
فيغلط المصلي فيحذف هاء لفظ الجلالة ، ويبدل همزة أكبر بواو ، كقولهم : « اللاو آكبر» !! .
* سابعا : قوله « الله أجبر ».
فيبدل المصلي « ك> أكبر ب « ج » .
* ثامنا : تمطيط تكبيرات الانتقال .
قال ابن حزم : لا يحل للإمام البتة إن يطيل التكبير ، بل يسرع فيه ، فلا يركع ولا يسجد ولا يقوم و لا يقعد إلا وقد أتم التكبير . ( المحلي : 4/151).
* تاسعا : إعادة التكبير مرات عديدة .
يكرر المصلي التكبير جاهرا بها مشوشا على غيره من المصلين ، وهذا من تلبيس إبليس - لعنه الله تعالى - .
هذه بعض الأخطاء في التكبير التي يجب التحرز منها ، نكتفي بما قدمنا داعين الله تعالى تمام النفع للمسلمين .
والله تعالى أعلم .
بوركتم .
الجواب : نعم ، قد يخطأ البعض في تكبيرات الصلاة ، وأشدها خطورة ، تكبيرة الإحرام ، لأن الخطأ فيها قد يبطل الصلاة ، من
الأخطاء :
* أولا : قوله : « آلله أكبر» .فيدخل المصلي - الإمام أو المأموم أو المنفرد - همزة الاستفهام على لفظ الجلالة ، فيقع في الكفر اللفظي . وهذا مبطل للصلاة .
* ثانيا : إدخال همزة الاستفهام على لفظ « آكبر » .
فيقول المصلي « الله آكبر » ، فيكون « آكبر » خبر مبتدأ محذوف ، تقديره : أهو أكبر ؟ وهو كفر أيضا .
* ثالثا : إدخال ألف بعد الباء وقبل الراء ، فيقول : « أكبار » فيكون جمع « كبر » مصدر ، وجمع « كَبرَ» وهو الطبل ، وكلاهما كفر ، لا يصح إطلاقه على الله تعالى .
* رابعا : التمطيط : المد ، و بالتحريف : إسقاط بعض الحروف ، كالراء من « أكبر» . وهذا مكروه لا تبطل به الصلاة لو لم يتعمد .
* خامسا : قوله : « إكبار » .
فيقول المصلي « الله إكبار» وهو خطأ تبطل به الصلاة لعدم انعقادها بالتكبير.
* سادسا : قوله « اللاو آكبر » .
فيغلط المصلي فيحذف هاء لفظ الجلالة ، ويبدل همزة أكبر بواو ، كقولهم : « اللاو آكبر» !! .
* سابعا : قوله « الله أجبر ».
فيبدل المصلي « ك> أكبر ب « ج » .
* ثامنا : تمطيط تكبيرات الانتقال .
قال ابن حزم : لا يحل للإمام البتة إن يطيل التكبير ، بل يسرع فيه ، فلا يركع ولا يسجد ولا يقوم و لا يقعد إلا وقد أتم التكبير . ( المحلي : 4/151).
* تاسعا : إعادة التكبير مرات عديدة .
يكرر المصلي التكبير جاهرا بها مشوشا على غيره من المصلين ، وهذا من تلبيس إبليس - لعنه الله تعالى - .
هذه بعض الأخطاء في التكبير التي يجب التحرز منها ، نكتفي بما قدمنا داعين الله تعالى تمام النفع للمسلمين .
والله تعالى أعلم .
بوركتم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق