سلسلة تعلم عقيدتك ( 3 )
** ضحك الله تعالى :
يضحك ربنا تبارك وتعالى ضحك يليق بجلاله ، لا ندري كيفيته ، ولسنا مطالبين بذلك .
يضحك متى شاء ، كيف شاء ، نؤمن بذلك كله ونصدقه .
دليل ذلك ما ثبت بصحيحي البخاري ومسلم : « عن أبي هريرة رضي الله
عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيستشهد » .
وثبت في البخاري وغيره من حديث أبي هريرة -رضى الله تعالى عنه - في آخر أهل النار دخولا الجنة : « ... فلا يزال يدعو حتى يضحك الله منه فإذا ضحك الله منه قال له ادخل الجنة... » .
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرَ قَوْلَ الرَّجُلِ الَّذِي هُوَ آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ: « فَيَقُولُ يَا رَبِّ لا أَكُونُ أَشْقَى خَلْقِكَ فَلا يَزَالُ يَدْعُو وَيَسْأَلُهُ حَتَّى يَضْحَكَ اللَّهُ تَعَالَى مِنْهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ ».
وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «فَيَقُولُ اللَّهُ يَا ابْنَ آدَمَ أَيُرْضِيكَ أَنْ أُعْطِيَكَ الدُّنْيَا وَمِثْلَهَا مَعَهَا فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ أَتَسْتَهْزِئُ بِي وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ فَضَحِكَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَقَالَ أَلا تَسْأَلُونِي مِمَّ ضَحِكْتُ قَالُوا وَمِمَّ تَضْحَكُ قَالَ هَكَذَا فَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ أَلا تَسْأَلُونِي مِمَّ ضَحِكْتُ قَالُوا وَمِمَّ تَضْحَكُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ مِنْ ضَحِكِ رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْهُ حِينَ يَقُولُ أَتَسْتَهْزِئُ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ إِنِّي لا أَسْتَهْزِئُ بِكَ وَلَكِنِّي عَلَى مَا أَشَاءُ قَادِرٌ».
وهناك أحاديث أخرى في هذا الباب .
** نزول ربنا- سبحانه - و مجيئه :
نحن أهل السنة والجماعة نؤمن بنزول ربنا عزوجل ، نزولا يليق بجلاله وعظمته ، فلا نشبهه بنزول خلقه ، ولا نؤوله بنزول رحمته كمذهب البعض ، ولا ندري كيفيته ، فالله تعالى ليس كمثله شيء . وكذلك نقول في المجيء وغيرها من صفات الله عزوجل .
دليله : ما ثبت في الصحيحين :عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « يَتَنَزَّلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يَقُولُ مَنْ يَدْعُونِى فَأَسْتَجِيبَ لَهُ ، مَنْ يَسْأَلُنِى فَأُعْطِيَهُ ، وَمَنْ يَسْتَغْفِرُنِى فَأَغْفِرَ لَهُ » .
وقال تعالى في المجيء : { كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكّاً دَكّاً وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ } ( الفجر : 21-22 ).
والله تعالى من وراء القصد .
** ضحك الله تعالى :
يضحك ربنا تبارك وتعالى ضحك يليق بجلاله ، لا ندري كيفيته ، ولسنا مطالبين بذلك .
يضحك متى شاء ، كيف شاء ، نؤمن بذلك كله ونصدقه .
دليل ذلك ما ثبت بصحيحي البخاري ومسلم : « عن أبي هريرة رضي الله
عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيستشهد » .
وثبت في البخاري وغيره من حديث أبي هريرة -رضى الله تعالى عنه - في آخر أهل النار دخولا الجنة : « ... فلا يزال يدعو حتى يضحك الله منه فإذا ضحك الله منه قال له ادخل الجنة... » .
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرَ قَوْلَ الرَّجُلِ الَّذِي هُوَ آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ: « فَيَقُولُ يَا رَبِّ لا أَكُونُ أَشْقَى خَلْقِكَ فَلا يَزَالُ يَدْعُو وَيَسْأَلُهُ حَتَّى يَضْحَكَ اللَّهُ تَعَالَى مِنْهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ ».
وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «فَيَقُولُ اللَّهُ يَا ابْنَ آدَمَ أَيُرْضِيكَ أَنْ أُعْطِيَكَ الدُّنْيَا وَمِثْلَهَا مَعَهَا فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ أَتَسْتَهْزِئُ بِي وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ فَضَحِكَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَقَالَ أَلا تَسْأَلُونِي مِمَّ ضَحِكْتُ قَالُوا وَمِمَّ تَضْحَكُ قَالَ هَكَذَا فَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ أَلا تَسْأَلُونِي مِمَّ ضَحِكْتُ قَالُوا وَمِمَّ تَضْحَكُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ مِنْ ضَحِكِ رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْهُ حِينَ يَقُولُ أَتَسْتَهْزِئُ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ إِنِّي لا أَسْتَهْزِئُ بِكَ وَلَكِنِّي عَلَى مَا أَشَاءُ قَادِرٌ».
وهناك أحاديث أخرى في هذا الباب .
** نزول ربنا- سبحانه - و مجيئه :
نحن أهل السنة والجماعة نؤمن بنزول ربنا عزوجل ، نزولا يليق بجلاله وعظمته ، فلا نشبهه بنزول خلقه ، ولا نؤوله بنزول رحمته كمذهب البعض ، ولا ندري كيفيته ، فالله تعالى ليس كمثله شيء . وكذلك نقول في المجيء وغيرها من صفات الله عزوجل .
دليله : ما ثبت في الصحيحين :عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « يَتَنَزَّلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يَقُولُ مَنْ يَدْعُونِى فَأَسْتَجِيبَ لَهُ ، مَنْ يَسْأَلُنِى فَأُعْطِيَهُ ، وَمَنْ يَسْتَغْفِرُنِى فَأَغْفِرَ لَهُ » .
وقال تعالى في المجيء : { كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكّاً دَكّاً وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ } ( الفجر : 21-22 ).
والله تعالى من وراء القصد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق